خــواطرنـــــــــا

صباح الورد

ليَت قَلبيَ طيَر لآمَن ضَضآقَ رفَرفَ ب الجناح
لآ تضَضآيقَ حَرك آلشًريَآن لَـ حَحدَود ... آلسَحآبَه

الله من ليلاً سهـــرتــــه لـــحالــي ** يوم السماء غيمه تغطي نجومه
مايسهر الا من فقد شــوف غالي ** يرعى خياله طول ليلة ويومـــــه

لاشيء هُــناك يُدعى فقد
هو فقـط لــمسات من جنون ..
حـين تَـمد ذرآعـيك وَ لاتجد من يـنتظرها ..

فيني سوالف حنين .. و بي بعض غصــّـه ..!
.. وأيامنا .. سوق .. و فيها .. بايع .. و .. شآري ..............!!

راح أكثر العمر .. واللي باقي(ن) .. نصـــّـه ..
.. و منهو .. مع الوقت يبقى .. ( ماني بـ داري ) ..............!!

ياقاري الحرف .. مرّ .. الغالي .. و .. وصــّــه
.. لآ يرخص الدمع .. وأكثر / عمرنا .. ( سآري ) .............!!

درّسني الوقت .. وأعطاني كذآ .. حصــــّـه ...!!
.. ( مايستر الجفن .. دمع العاشق .. العآري ) .................!!

.. أنا .. أشجع إنسان .. سطـّـر للحزن .. قصــّـه
.. لآ صار .. غيري .. مع الأحزان .. متوآري ..................!!

وترحل صرختي تذبل

دون قصد . . تحس معهم بـ إرتيـاح
لو يغيب بلا سبب . . تشتاق لــــه !

و إن حضر / صدرك بدا فيه إنشراح
هو كذا . . بعض البشر ترتـاح لـه

صباحك حبيبي ورد

لك حبيب ٍ ما يبي غيرك حبيب

كل ما طروا المحبه تاق لك

لوسّآلوني ..

آلى مَتى سّتبقى متعلقآاً بمن تحب ؟!
سيكون جوآآبي : لآادري !
لأنني لآ آعلم حقآاً آيہمآآ آطول !
{ دآآئمآاً } آم { آلى آلآأبد } ..

تعجبني / فكرة الأستغباء ..!!
فـ هي / مريحه جداً ..!!
فـ كثير من الأشياء تحدث حولنا
تتطلب جمود في المشاعر ..!!

لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !
..

مساء الشوووق

قسط منك .!
هو ما أحتاجه هذا المساء .!
وبعضا من عطرك .!
وشيء من صوتك الذي لاينسى .!
ليس بكثير .!
أعلم ذلك و تعلمين ..!
كل مافي الأمر أنني أحتاج بعضا منك .... وكفى .!!

و يمكنَ يجي بعدي كثير!
. . . . . . / لكن مايجيَ مثلي آحَد

كيف لـ إنسآإنٍ وآحد
آن يكونَ لك
آسرة و أصدقآإء و وطناً
كيف لجزء ضئييل جداً من هذآ آلعآلم
أن يعطيك آلعآإلم ككله !

كل مآعشمت قلبي. . قآإل يَ ضلوعي تقوي
ورحت أنآإ ويآإه نرقب رجعةة آللي فآقدينه
نوب أقول ليآإ رجع بَ أكون في قمة هدويّ
ونوب أقول إلآ بزعل وأتلى مآبيني وبينه

حينَ أشتآإقُك
أتقمصُ شخصصصك في بعضِ أموري
أضحك لمَآإ تحب
وأغضبُ ممآ تكره
أقتبس بعضاً من كلمآإتك
و أتصرفُ مثلك
لـ أحتوي شيئاً منك حتى تعووود

صوتك يتسلل من نوآفذ قلبي آلمثقوب وجآهدة أحآول آلإمسآك به فيهرب

فكرتُ أن أكتبكَ فِ روآية
لكن . . غرت آن يقرآكَ غيري !